اية وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين
وننـزل عليك يا محمد من القرآن ما هو شفاء يستشفى به من الجهل من الضلالة ويبصر به من العمى للمؤمنين ورحمة لهم دون.
اية وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين. وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين إذا سمعه المؤمن انتفع به وحفظه ووعاه ولا يزيد الظالمين إلا خسارا إنه لا ينتفع به ولا يحفظه ولا يعيه فإن الله جعل هذا القرآن شفاء ورحمة للمؤمنين. السورة ورقم الآية. وقوله عز وجل و ن نـزل م ن ال ق ر آن م ا ه و ش ف اء و ر ح م ة ل ل م ؤ م ن ين يقول تعالى ذكره. قال قتادة في قوله.
و ن ن ز ل ع ل ي ك ي ا م ح م د م ن ال ق ر آن م ا ه و ش ف اء ي س ت ش ف ى ب ه م ن ال ج ه ل. و ن ن ز ل م ن ال ق ر آن ما ه و ش فاء و ر ح م ة ل ل م ؤ م ن ين. و نازل كنيم از قرآن را كه شفاء و رحمت باشد براى ايمان آرندگان زيرا ايشان بهره و فايده برند به قرآن و مستفيض شوند از بركات آن. وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين إذا سمعه المؤمن انتفع به وحفظه ووعاه ولا يزيد الظالمين إلا خسارا إنه لا ينتفع به ولا يحفظه ولا يعيه فإن الله جعل هذا القرآن شفاء ورحمة للمؤمنين.
و ن ن ز ل م ن ال ق ر آن م ا ه و ش ف اء و ر ح م ة ل ل م ؤ م ن ين و ل ا ي ز يد الظ ال م ين إ ل ا خ س ار ا. وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين الآية.